ان ابواب الحياة تنفتح امام الانسان
و من لا يطرق باباًلا تنفتح له الابواب
أصبحنا قي لبنان مدمني تفاؤل...
و لو لم نكن كذلك لغادرنا البلد منذ زمن بعيد
حين يكتب المرء حرية ضميره
لا يخاف من أحد
انا تلميذة مستمرة في مدرسة سعيد فريحة
خمسون سنة ليست عبئاً بل قرّبتنا من القمة
إن في القمة صوتاً ينادي تابعوا أهلاً وسهلاً بكم في دار الصياد